قالت ليز تراس، التي قدمت إيران على أنها مسؤولة عن الجمود المحتمل في المفاوضات: في حال فشل المفاوضات، ستصبح جميع "الخيارات مطروحة على الطاولة".
كانت تراس قد ذكرت سابقاً في الجولة السابعة من المفاوضات على أنها "فرصة إيران الأخيرة" بلهجة قاسية.
مع انطلاق جولة جديدة من المحادثات في فيينا، اثارت تراس الجدل بعد "نشر مقال مشترك لها مع وزير الخارجية الإسرائيلي" حول التهديد الإيراني.
دفع الضغط الشعبي والحزبي على إدارة جونسون للاستقالة بسبب "الأكاذيب والخداع"، لندن إلى محاولة تحويل الأزمة إلى الخارج.
وصف المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية تصريحات تراس بأنها لعبة لبريطانيا وبعض الدول الغربية من أجل "إلقاء اللوم والتقاعس".
كشفت مصادر مستقلة في فيينا أن المفاوضات مع "مواصلة عملية استكمال النصوص والبت في بعض الخلافات" بناءة لكنها بطيئة.
نورنيوز