وقال ريابكوف إن العودة الاتفاق تأتي أولا وبعد ذلك يمكن بحث الملفات الأخرى، مثل برنامج طهران للصواريخ البالستية ومسألة "نفوذها الإقليمي" على حد تعبيره.
وفيما يتعلق بالأزمة الأفغانية، قال ريابكوف إن موسكو معنية بالتواصل مع الجميع في أفغانستان وضمان أمن حلفائها في آسيا الوسطى، مشيرا إلى أن الانسحاب الأمريكي من أفغانستان كان هروبا.