وبحسب تقارير غير مؤكدة ، فإن الهروب الناجح لستة سجناء فلسطينيين شجعان من من سجن جلبوع الإسرائيلي شديد الحراسة تم بالتعاون السري مع اثنين من موظفي السجن وواحد على الأقل من حراسه.
وأوضحت مصادر مجهولة مقربة من سلطات سجن جلبوع وأهالي الأسرى الفلسطينيين استحالة الهروب من السجن بسبب المراقبة المكثفة بأجهزة المراقبة الحديثة على مدار 24 ساعة، دون دعم داخلي من حراس وموظفي السجن.
وأثارت الأخطاء الفادحة المتتالية التي ارتكبتها حكومة بينيت نفتالي في هذه الفترة القصيرة ردود فعل واحتجاجات عديدة من التيارات السياسية المعارضة داخل الاراضي المحتلة.