أبعاد جديدة للبرامج الصهيونية الإرهابية ضد الأمن العالمي

استهدفت هذه البرامج الضارة العديد من "نشطاء حقوق الإنسان والصحفيين والمحامين" حول العالم.

ينشط هذا البرنامج الضار سرًا ليطال "الرسائل القصيرة والصور ورسائل البريد الإلكتروني والمكالمات الهاتفية وميكروفون الهاتف" للأشخاص المستهدفين

تفيد التقارير أنه خلال هذه الفترة تحكمت هذه الشركة في "ارقام هواتف 50 ألف شخص"

علاوة على مراقبة هواتف 180 صحفياً، كما تضمنت القائمة أيضاً أسماء بعض "رؤساء الدول ومدراء الشركات الكبرى".

يمكن اعتبار نشاط شركة "NSO" جانباً آخر لـ "إرهاب الدولة الذي يمارسه الكيان الصهيوني" تجاه الجهات التي تعارض وجوده.

هذا النوع من "إرهاب البرمجيات" الذي يهدد "الأمن العالمي" يستوجب تحشيد عالمي لمواجهته

الدول الغربية التي تعتبر "إيران وروسيا والصين" اكبر مصادر تهديدات البرمجيات، دعمت هذا الإرهاب الصهيوني.

مُنح "بيغاسوس" لأصدقاء الكيان الصهيوني من ضمن "الدول الأوروبية الكبرى والولايات المتحدة".

تستهدف هذه البرمجيات الخبيثة "السيطرة والقضاء على منتقدي الكيان الصهيوني والنظام الرأسمالي".

التقرير الصادر هو تحذير للدول التي تفكر في استخدام "تقنيات المخابرات الصهيونية" لتعزيز امنها.

يجب أن تعلم "الإمارات والبحرين والسعودية" وغيرها أن هذه الشركات تشكل تهديداً لأمنها وللعلم اجمع

"تعزيز القوة الإلكترونية والبرمجيات في الدولة" للتعامل مع هذه التهديدات أمر مهم للحفاظ على أمن البلد وتحسينه

"الوعي العام باستخدام الفضاء الإلكتروني والبرمجيات" ضروري للحفاظ على الأمن الفردي والجماعي