ناشطون عراقيون يطلقون حملة "أبابيل المقاومة"

وكانت محاور الحملة بمناسبة الاحتفاء بمُسيَّرات المقاومة التي تقصف قواعد الاحتلال لطردها من العراق، إنه زمن المُسيَّرات، والمُسيَّرات أيقونة النصر:

١- يؤكد جمهور المقاومة الاسلامية أنه يساند سلاحها الذي تضرب به قواعد الاحتلال، وعلى رأس هذا السلاح هو المُسيَّرات بأنواعها كلها ومن بينها أبابيل.

٢- نبارك للشعب العراقي وللإسلام هذا التصعيد بضرب قواعد الاحتلال بالصواريخ والمُسيَّرات الدقيقة الذكية التي تذل المحتل وتجبره على المغادرة.

٣- إنَّ المقاومة عندما أدخلت المُسيَّرات المباركة على خط المواجهة فهذا يعني الإصرار على طرد المحتل عموديًا أو أفقيًا.

٤- خمسون صاروخًا مع المُسيَّرات دكَّت قواعد الاحتلال في شمالي وغربي العراق في 48 ساعة فقط، والقادم أعظم وأدهى وقعًا على رأس المحتل.

٥- إنه زمن المُسيَّرات، نحن جمهور المقاومة نبارك هذا الزمن ونحتفل ونحتفي بسلاح المقاومة المتضمن هذه المُسيَّرات أيقونة النصر.

كما عبر العراقيون و شيوخ العشائر وجميع النخب الثقافية عن دعمهم لفصائل المقاومة الاسلامية وتطور منظومتهم العسكرية  ووصفهم للمقاومة ابنها أمل العراق وشمسة التي لا تغير في سماء الكرامة والتضحية.

وكما تصدر الهاشتاك ترند العراق  خلال اقل من ساعة من موعد انطلاق الحملة بمعدل 154الف  تغريدة ولا زالت الحملة مستمرة.