وتابعت الصحيفة: تتجاهل الصين الآن العقوبات بشكل علني، ولدى طهران الشجاعة لتجاهل مطالبة بايدن بأن تعود إيران أولاً إلى التزاماتها بموجب الاتفاق النووي.
واردفت واشنطن تايمز، أن إدارة بايدن تزعم أنها تدعم حملة الضغط على إيران، لكن هناك مؤشرات واضحة على انهيار العقوبات مع زيادة الصين مشترياتها من النفط الإيراني بشكل كبير.
لقد أعطى اقدام الصين على مضاعفة شرائها للنفط الإيراني ثلاث مرات منذ تولي بايدن منصبه، لطهران طريقة جديدة للتمويل والالتفاف على الضغط الخارجي، وبدد آمال إدارة بايدن في إحياء سريع للاتفاق النووي بما ينسجم مع املاءات واشنطن.
نورنيوز-وكالات