وفي تغريدة له كتب ظريف ردا على تصريحات مسؤولين غربيين كبار: "حصلت تحريفات كثيرة بشأن الإجراءات التي كان يجب أن تتخذ لإحياء الاتفاق النووي".
ووصف ظريف هذه التحريفات بأنها عبارة عن "محاولات لاستبدال مكان الضحية بالجلاد".
وأرفق ظريف صحيفة حقائق بتغريدته حول خطة العمل المشترك الشاملة (الاتفاق النووي) حيث ذكر فيها الأحداث التي مر بها الاتفاق النووي منذ التوقيع عليه في 16 كانون الثاني/يناير 2016 حتى 25 آذار/مارس 2021.
وأضاف: "إن صحيفة الحقائق هذه تصحح بلا شك النسيان التاريخي وتنظم السجلات".
وفي نهاية التغريدة، وضع ظريف رابط التقرير الخاص بالاتفاق النووي للتذكير، خاصة لوزير الخارجية الأمريكي، الذي ادعى أن "الكرة في ملعب إيران".
نورنيوز-وكالات