وقال المسؤولون إنّ المراجعة تشمل "بيع ذخائر دقيقة التوجيه إلى الرياض"، بالإضافة إلى "مقاتلات من طراز "اف-35" متطوّرة إلى أبوظبي"، وهي صفقة وافقت عليها واشنطن كجزء من "اتفاقيات إبراهيم"، التي أقامت الإمارات بموجبها علاقات دبلوماسية مع الاحتلال الاسرائيلي.
وأضاف المسؤولون أنّه "ليس من غير المعتاد أن تقوم إدارة جديدة بمراجعة مبيعات الأسلحة التي وافق عليها سلفها"، وأنّه على الرغم من التوقف الموقت، فمن المرجّح أن تعود وتمضي الصفقات كما كان مقرّراً.
من جهتها، أكّدت وزرارة الخارجيّة الأمريكية أنّ الهدف من تعليق مبيعات الأسلحة إلى الحلفاء "هو التأكد من أنّ الصفقات تلبّي أهدافنا الاستراتيجيّة"، مشيرةً إلى أنّه "إجراء روتيني تتخذه أي إدارة جديدة".
نورنيوز-وكالات