وبحسب ما نقلت وسائل إعلام عن شرطة المدينة، فإن الحادث هو الأكبر من نوعه منذ أكثر من عقد.
وكشفت الشرطة أن من بين القتلى أم حامل تبلغ من العمر 19 عاما، وجنينها، إضافة إلى أربعة أشخاص من عائلة واحدة.
ولفتت الشرطة إلى أن الهجوم وقع خلال وجود الضحايا داخل منزلهم، ولم يعلم بعد ما إن كان منفذ الهجوم شخص واحد أو أكثر.
وذكر رئيس شرطة إنديانا بوليس، راندال تايلور، أن الشرطة تعتقد بأن الضحايا كانوا مستهدفين من قبل شخص واحد أو أكثر، وأن الحادث ليس عشوائيا.
فيما ذكر رئيس البلدية جو هوجسيت أن سلطات إنفاذ القانون تبحث في ما إذا كان مطلقو النار حصلوا على الأسلحة بشكل غير قانوني، وستقوم أيضا بالتحقيق في المسؤول عن توفير الأسلحة.
نورنيوز-وكالات