في صيف 1986، بعث "مردخاي فعنونو" الخبير النووي الاسرائيلي من أصل مغربي، الذي كان يعمل في مفاعل ديمونة لصحافيين صورا من داخل المفاعل ومعلومات عن القدرات النووية الإسرائيلية، معلومات سمحت لمختصين نووين أن يقروا بوجود قوة هائلة من الأسلحة النووية لدى الكيان الصهيوني.
فعنونو قدّم معلومات لصحيفة صنداي تايمز حول امتلاك اسرائيل "300 رأس نووي".
صرح أولمرت، رئيس وزراء الكيان الصهيوني آنذاك في عام 2006، أن إسرائيل باتت على قدم المساواة مع امريكا وفرنسا وروسيا من حيث الأسلحة النووية.
رغم كل ماسبق، رفض الاحتلال الاسرائيلي التوقيع على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية.
باعت بعض دول المنطقة نفسها للكيان الصهيوني بحجة تعاظم القوة الدفاعية لإيران!
تحتل السعودية المرتبة الخامسة عالمياً من حيث "شراء أسلحة بقيمة 50 مليار دولار" عام 2020
الإمارات هي أيضا واحدة من أكبر شُراء الأسلحة وبعد "تطبيع العلاقات مع إسرائيل" تتطلع لشراء "مقاتلات F-35".
نورنيوز