يقع مقر الشركة في باريس بفرنسا، ويرأسها المصرفي الألماني بير فيشر.
وأعلنت وزارة الخارجية الألمانية مؤخرا أن هذه الآلية لا تزال غير فعالة بالنسبة للتجارة مع إيران.
انحصرت فوائد آلية "اينستكس" الوحيدة حتى الآن في تقديم "مساعدة طبية طفيفة للمصابين بكورونا" في ايران
ردّاً على موقف الخارجية الألمانية، ألقى البنك المركزي الإيراني باللوم على "افتقار أوروبا للشجاعة" بشأن فشل آلية إنستكس.
في الواقع لم تكن "اينستكس" مصمّمة لتحييد العقوبات الأمريكية، بل "للتكيف معها".
لكن "المقاومة النشطة" هي الاستراتيجية الوحيدة التي استطاعت التقليل من عواقب "انسحاب امريكا من الاتفاق النووي وتقاعس الأوروبيين وإهمالهم".
نورنيوز