وبحسب قناة "سي أن أن" التي أشارت إلى مصادر في التحقيق، المحققون لا يستخدمون بعد مصطلح "الإرهاب" إزاء الانفجار الذي حدث ، وليس لديهم أي معرفة عن دافع الجريمة.
وكانت الشرطة قد أعلنت سابقا أنها تدرس مكان الانفجار، وأكدت لاحقا أنه ليس هناك أي تهديد أمني في المدينة.
وذكرت السلطات المحلية في ناشفيل، أن الانفجار أدى إلى إصابة 3 أشخاص. وقالت شبكة "سي إن إن"، إن السلطات عثرت على ما تعتقد أنه رفات بشرية بالقرب من موقع الانفجار، وجرى إرسال تلك الرفات إلى مكتب الطبيب الشرعي لتحليلها.
وكان المنزل المتنقل متوقفا في أحد شوارع وسط أكبر مدن ولاية تينيسي، عندما انفجر.
ووقع التفجير بعد لحظات من تلقي الشرطة لشكاوى عن إطلاق نار في الموقع، وملاحظتها للمنزل المتنقل وسماع رسالة آلية تصدر عنه تحذر من وجود قنبلة.
نورنيوز/وكالات