ازداد غضب محور المقاومة في جميع انحاء العالم ونفذ صبره جراء هذه الجرائم، وكل من فيه يطالب الجمهورية الاسلامية بالردّ كي لا تتمادى أكثر يد الإرهاب التي ورائها الصهاينة والإدارة الأمريكية الحالية.
السؤال الذي يفرض نفسه في هذا المنعرج الخطير، الهدف السري والضربة القاضية عبارة عن صورايخ أنتقامية تحمل شعب سامة ومدمرة في لحظات الرد من حق الجمهورية بعد الخسارة الكبيرة والتمادي في التعدي في العمق الايراني والعمق السوري ونخشى من تمادي هؤلاء أن يقومون في أغتيالات في جميع المحور المقاوم دون أستثناء للقضاء على كل من يدعم هذا المحور في الخلاصة يريدون بتر كل شيء من خاصات المحور من تقنياا والكترونياا وفيزيئا وعلميا وثقافيا وعسكريا لكي يتشتت المحور ويستسلم للتطبيع مع أسرائيل.
الضربة السرية ستكون الردع لأي عملية أخرى، الرد هو الحل الجذري اولا وبعد الرد العين بالعين والدم بالدم نتحدث عن المفاوضات التي تناسب سياسة المحور التفاوض وحده لا نقبل به دون رد حاسم على على تل ابيب وكريات شمونة وغيرها من المستعمرات الشيطانية.
لقد قام أمير دبي العجوز الجاهل في توزيع الحلوى بعد سماع خبر اغتيال الشهيد زادة .وايضااا محمد بن سلمان قالها كما فعلها اجداده في عصر واقعة كربلاء سنقضي عليكم ولن نترك لكم أثر...أيها الابله بن سلمان وامير دبي المعاق القبيح المنظر ..نحن نملك شهادات علمية نوووية على اعلى مستوى وتأكد كما هناك اكثر من سليماني هناك اكثر من محسن زادة ولكن انتم تملكون شهادات عالية الجودة والامتيااز في الركوع للنساء وللتنانير القصيرة وتقبلون أرجل النساء أين عقولكم من عقولنا نحن غذائنا السوهان والمن والسلوى وأنتم غذائكم الشعير والتبن الذي يليق بكم لذا سوف تسمعون قريباا الانتقاام الذي طال صمته لكافة المنطقة المظلومة كا اليمن وفلسطين ولبنان وسوريا وغيرهاا من دول المحور وسوف تسئلون أين المفر ولن تجدون مفر يأويكم من عزمنا والصورايخ التي تحمل ختم رافضي كما تقولون عنا نحن الشيعة سوف نبقى في المسيرة النهج الحسيني وبين هلالين (الرد السري او الضربة السرية) ترقبوها قريبا وخلي عينك على الجمهورية الاسلامية الايرانية.
بقلم: مريم دولابي
نورنيوز