تم تشخيص إصابتها بفيروس كورونا مؤخرا وتوفيت بعد ذلك بأسبوع، والمفجع في وفاتها أن الأطباء لم يتمكنوا من إنقاذ طفلها من خلال عملية قيصرية طارئة، ليلتحق بأمه الشهيدة.
وتحول عدد كبير من صفحات روّاد مواقع التواصل الاجتماعي وعدد من المؤسسات الثقافية والصحية في الجمهورية الاسلامية، إلى دفتر عزاء، لنعي الممرضة الشابة، التي توفيت هي وطفلها الذي لم يرى النور بعد أثناء كفاحها ضد الجائحة.
نورنيوز