وذكر التقرير أنه خلال التجارب، لم يتم إبلاغ أكثر من 43500 متطوع، من ستة بلدان، بما إذا كانوا قد تلقوا اللقاح الفعلي أو اللقاح الوهمي.
ومع ذلك قال بعض المتطوعين إنهم تمكنوا من معرفة أنهم تلقوا اللقاح الفعلي بسبب بعض الآثار الجانبية مثل الصداع وآلام العضلات.
وقالت متطوعة من ولاية ميسوري الأمريكية إنها عانت من الحمى والصداع وآلام في الجسم بعد أن تلقت الحقنة الأولى، مشبهة إياها بحقنة الأنفلونزا، مع آثار جانبية تشبه الأنفلونزا، لكن العوارض أصبحت أسوأ بعد أن تلقت الحقنة الثاني.
نورنيوز-وكالات