وأكد الموقع تسجيل 32 مليونا و124 ألفا و740 مصابا حول العالم، في حين ما زالت أميركا متصدرة لقائمة الدول المتضررة مع اقتراب عدد المصابين فيها من 7 ملايين إصابة، تليها الهند بأكثر من 5 ملايين و600 ألف، ثم البرازيل بأكثر من 4 ملايين و600 ألف مصاب.
ودعت السفارة الروسية في واشنطن، السلطات الأميركية التركيز على إنقاذ حياة الأميركيين من فيروس كورونا المستجد، وعدم توجيه الانتقاد للقاح الروسي.
وجاء في تغريدة للسفارة على "تويتر": "لا تحاولوا التقليل من شأن الاقتراح البناء للرئيس فلاديمير بوتين، الخاص بعقد مؤتمر رفيع المستوى عبر الإنترنت للبلدان المهتمة بالتعاون في تطوير لقاحات ضد كوفيد-19. عليكم العمل لإنقاذ حياة الأمريكيين ومكافحة كوفيد-19، وليس مكافحة اللقاحات الروسية".
وأعلنت روسيا اليوم تسجيل 6595 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، وهو أكبر عدد للإصابات المسجلة منذ 12 يوليو/تموز.
وأعلنت السلطات أيضا عن 149 وفاة بالمرض مما يرفع الحصيلة الرسمية للوفيات إلى 19 ألفا و948.
وقالت هيئة الطيران المدني العمانية في بيان، اليوم الخميس، إن السلطنة ستستأنف الرحلات الدولية المنتظمة اعتبارا من أول أكتوبر/تشرين الأول وفقا لإجراءات صارمة؛ لحماية البلاد وطواقم الطيران من فيروس كورونا المستجد.
وذكرت وسائل إعلام رسمية أن الرحلات الداخلية بين العاصمة مسقط ومدينة صلالة ستستأنف أيضا اعتبارا من ذات التاريخ.
وفُرضَ العزل على نحو 2500 طالب في مدرسة لوزان الفندقية في سويسرا بعد ظهور بؤر تفشّ لفيروس كورونا المستجد في هذا المعهد المرموق، نتيجة تنظيم احتفالات خاصة، حسب ما أعلنت السلطات الأربعاء.
وتُعتبر مدرسة لوزان الفندقية التي تأسست عام 1893 أفضل معهد فندقي في العالم، ويتابع طلاب من نحو 100 جنسية دروسهم فيها.
وأوضحت سلطات كانتون فو التي تقع لوزان ضمنها أن "بؤر العدوى المهمة ظهرت على أكثر من مستوى تدريسي، مما جعل من الصعب اعتماد إقفال محدد أكثر" من إجراء عزل الطلاب 2500، ويشكّل هذا الرقم نحو ثلاثة أرباع العدد الإجمالي للطلاب.
وقال وزير الصحة البريطاني مات هانكوك، يوم الخميس، إن الحكومة تقدر عدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا بأقل من 10 آلاف، مشيرا إلى أنه أقل بكثير من تقديرات الإصابات في ذروة الوباء.
وأعلنت بريطانيا أمس الأربعاء تسجيل 6178 إصابة جديدة بكوفيد-19، وهو المرض الناجم عن الإصابة بالفيروس.
وأعلنت الحكومة الفرنسية الأربعاء قيودا جديدة صارمة لمكافحة وباء كوفيد-19 أثارت الذهول والغضب في مرسيليا، مع توسع انتشار الفيروس أيضا في غوادلوب بجزر الأنتيل الفرنسية.
وأعلن وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران الأربعاء إجراءات صارمة جدا في هاتين المنطقتين اللتين باتتا ضمن "منطقة الإنذار القصوى".
ويؤدي هذا التصنيف إلى إغلاق كامل للحانات والمطاعم اعتبارا من السبت. أما "المؤسسات الأخرى التي تستقبل المواطنين" فستغلق أيضا باستثناء تلك التي تعتمد "نظاما صحيا صارما" مثل المسارح والمتاحف ودور السينما.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الخميس، أن المختبر المركزي التابع لها فقد نصف قدرته على إجراء فحوصات فيروس كورونا.
وبيّنت الوزارة أن المختبر وصل إلى مرحلة خطيرة من نقص المواد المخبرية، حيث فَقَد نحو 50% من قدرته على إجراء الفحوصات.
وأوضحت أن انخفاض قدرة المختبر في إجراء الفحوصات من شأنه أن يؤثر على جهود الفحص والتقصّي ومتابعة المُخالطين، وإجراء المسحات العشوائية، في إطار جهود منع تفشّي الفيروس.
وأعلنت دار "متروبوليتان أوبرا" (Metropolitan Opera) في نيويورك الأربعاء إلغاء كل برنامجها لموسم 2020-2021 بسبب جائحة كوفيد-19، بعدما كانت أرجأت إطلاقه في نهاية ديسمبر/كانون الأول، وهو قرار يخلّف آثارا مالية كبيرة.
واعتبرت الدار بعد التشاور مع السلطات الصحية أن معاودتها نشاطها "لن تكون آمنة" ما دام اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد لم يُعطَ للسكان على نطاق واسع.
وأوضحت الدار في بيان أصدرته الأربعاء أن السلطات رجّحت أن يستغرق الأمر "ما بين ٥ و٦ أشهر على الأقل" بعد أن يصبح اللقاح متاحا للجميع.
وخففت الصين شروط دخول الأجانب الذين يحملون إقامات معينة إلى أراضيها، في خطوة إضافية نحو عودة السكان العالقين خارج البلاد بسبب وباء كوفيد-19.
وكانت الصين قد أغلقت في نهاية مارس/آذار حدودها أمام الأجانب خشية تسجيل إصابات جديدة وانتقال العدوى من أشخاص آتين من الخارج، في وقت كانت تسيطر فيه على انتشار الوباء عموما.
وإلى جانب بعض الاستثناءات، فإن الأجانب الذين يقيمون عادة في الصين وجدوا أنفسهم حينذاك خارج البلاد دون إمكانية العودة إلى البلاد.
وفي أغسطس/آب سمح لرعايا 36 دولة أوروبية يحملون إقامات سارية المفعول بالعودة. وسيكون عليهم أولا الحصول على تأشيرة دخول جديدة تمنح مجانا.
وأعلنت وزارة الخارجية الصينية الأربعاء أنه بات بإمكان الأجانب الذين يحملون إقامة "مرتبطة بنشاط مهني وسارية الصلاحية الدخول إلى الصين دون طلب تأشيرات دخول جديدة"، لكن لا يزال يتعين الالتزام بحجر صحي لمدة 14 يوما في فندق، لكل الوافدين على الأراضي الصينية.
وأعلنت شركة "جونسون آند جونسون" (Johnson & Johnson) ) الأميركية دخول اختباراتها للقاح لفيروس كورونا المرحلة الثالثة، لتنضم بذلك إلى شركات أخرى دخلت هذه المرحلة.
وفي اختلاف عن بعض اللقاحات الأخرى التي تختبر حالياً، فإن لقاح "جونسون آند جونسون" يتطلب جرعة واحدة فقط لا جرعتين، ولا يحتاج للتخزين في أجواء شديدة البرودة.
يأتي إعلان الشركة الأميركية بعد يوم من بلوغ وفيات كورونا في عموم الولايات المتحدة حاجز الـ٢٠٠ ألف.
وقال موقع "واي نت" (YNet) الإلكتروني الإخباري إن مجلس الوزراء الإسرائيلي قرر يوم الخميس تشديد إجراءات العزل العام، بعدما عبر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن القلق من أن زيادة العدوى تدفع الدولة إلى "حافة الهاوية".
وأعادت إسرائيل فرض إجراءات العزل العام، للمرة الثانية خلال الجائحة، في 18 سبتمبر/أيلول، حيث بلغ عدد حالات الإصابة على مدى الأسبوع الماضي حوالي ٧ آلاف يوميا.
وأفادت بيانات محدثة من وزارة الصحة المكسيكية بأن عدد حالات الإصابة المؤكدة بلغ أكثر من 710 آلاف، بالإضافة إلى نحو 75 ألف حالة وفاة، وذلك بعدما سجلت السلطات 4786 إصابة جديدة و601 وفاة يوم الأربعاء.
وأعلنت السلطات أن البر الرئيسي للصين لم تسجل فيه سوى سبع حالات جديدة، انخفاضًا من 10 حالات سجلت في اليوم السابق، كما أكدت أن جميع الحالات الجديدة هي لقادمين من الخارج.
وقال مستشار البيت الأبيض الاقتصادي لاري كودلو إن إدارة دونالد ترامب ستنظر في اتخاذ إجراء تنفيذي لمساعدة شركات الطيران المتضررة من وباء كورونا.
وقال كودلو للمراسلين في البيت الأبيض "نرغب بشدة في مساعدة شركات الطيران".
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه قد يوافق أو لا يوافق على معايير أكثر صرامة قد تصدرها إدارة الغذاء والدواء للحصول على إذن بإنتاج اللقاح، حيث تستعد الإدارة لتوجيه تعليمات تعزز الشفافية، وسط مخاوف لدى الخبراء من أن يتدخل ترامب في قرارات الإدارة.
وأعلنت ولاية فيكتوريا التي تعد بقعة ساخنة لفيروس كورونا في أستراليا عن تسجيل حالتي وفاة و12 حالة إصابة جديدة، مقارنة بخمس وفيات و15 إصابة في اليوم السابق.
وأعلنت وزارة الصحة المصرية تسجيل 121 إصابة جديدة و16 وفاة، مقارنة مع 113 إصابة و19 وفاة في اليوم السابق.
وأضافت أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله حتى نهاية الأربعاء يتجاوز 102 ألف إصابة و5822 وفاة.
وقال رئيس الوزراء الكندي جستن ترودو إن الموجة الثانية من فيروس كورونا بدأت بالفعل في أربع مقاطعات كبيرة، مضيفا "قد يكون الخريف أسوأ بكثير من الربيع".
وأعلنت البرازيل أنها سجلت يوم الأربعاء 869 وفاة جديدة وأكثر من 33 ألف إصابة جديدة، ليصبح المجموع قريبا من 139 ألف حالة وفاة وأكثر من 4 ملايين و600 ألف إصابة.
نورنيوز/وكالات