وورد على حساب اوليانوف الشخصي في موقع تويتر يوم الاثنين: ان الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم تعثر على أي مؤشر يدلل على وجود أهداف عسكرية حيال البرنامج النووي الايراني.
وأضاف: إن مناوئي الاتفاق النووي يريدون تصعيد الضغوط على ايران حيث لم يشعروا بالخجل، في ما أوردته مجلة نيوزويك، وذلك لفرض الاملاءات على الوكالة الدولية للطاقة الذرية فيما ينبغي عليها فعله.
واضاف: إن هؤلاء غاب عن بالهم ان الوكالة الدولية للطاقة الذرية مؤسسة تتمتع بالاستقلالية وليست بحاجة الى أية قرارات خارج إطارها ومجلس حكام الوكالة الدولية وأمانته هو من يقرر ماذا ينبغي فعله.
نورنيوز-وكالات