- لم يأخذ قادة البلدين أزمة تفشّي الوباء في البداية على محمل الجد، وتأخروا في اتخاذ الإجراءات الضرورية لاحتوائه.
- استهزأ كل من ترامب وجونسون وأمام أعين الكاميرات بتوصيات الصحّة العالمية بشأن الامتناع عن استخدام اليدين عند إلقاء التحية.
- كما لاقت توصيات ترامب للأمريكيين حول حقن مصابي كورونا بالمطهرات للقضاء على الفيروس سخرية واستهزاء في جميع أنحاء العالم.
- جونسون هو الآخر، إبتُلي بالمرض القاتل وكان على حافة الموت، إلاّ أنه ادعى بأن حكومته سيطرت على الفيروس.
– تعرّض ترامب لحملة من الانتقادات في الداخل الامريكي، وبات في الحضيض بعد هجماته المتوالية على الصين والصحّة العالمية التي شنّها بغية إخفاء فشله في احتواء الفيروس.
- كما لاقى قرار ترامب بشأن وقف تمويل منظمة الصحّة العالمية رفضاً دولياً.
- يقول ترامب: الأوضاع في أمريكا ستغدو أفضل بكثير، إلاّ أن الديمقراطيين يريدون تشويه صورته من خلال إظهار فشله في احتواء فيروس كورونا.
نورنيوز