- اجمالي عدد الاصابات : 2,407,467 شخصا
- اجمالي عدد الوفيات : 165,074 شخصا
- اجمالي عدد المتعافين :625,202 شخصا
اما الدول التي سجّلت اكبر نسبة من الاصابات والوفيات والشفاء من هذا الوباء، هي:
آمريكا، المصابون : 764,265 - الوفيات : 40,565 - المتعافون : 71,012
اسبانيا، المصابون : 198,674 - الوفيات : 20,453 - المتعافون :77,357
ايطاليا، الاصابات : 178,962 – الوفيات : 23,660 - المتعافون :47,055
فرنسا، المصابون : 152,894 - الوفيات : 19,718 - المتعافون : 36,578
المانيا ، المصابون : 145,742 - الوفيات :4,642 – المتعافون : 88,000
بريطانيا، المصابون : 120,067 الوفيات : 16,060 - المتعافون : -
تركيا، المصابون : 86,306 – الوفيات: 2,017 – المتعافون: 11,976
الصين، المصابون : 82,747 الوفيات : 4,632 - المتعافون : 77,084
ايران، المصابون : 82,211 - الوفيات : 5,118 - المتعافون : 57,023
روسيا، المصابون : 42,853 – الوفيات: 361 – المتعافون : 3291
أودى فيروس كورونا بحياة ما لا يقل عن 160685 شخصا في العالم منذ ظهوره في ديسمبر/كانون الأول في الصين، وفق حصيلة أعدتها وكالة الأنباء الفرنسية استنادا إلى مصادر رسمية الأحد حتى الساعة 11:00 ت غ.
وتم تشخيص أكثر من 2334130 إصابة رسميا في 193 دولة ومنطقة منذ بداية تفشي الوباء. وهذا العدد لا يعكس سوى جزء من عدد المصابين فعليا إذ تبقى الفحوص لكشف الإصابات في عدد من الدول محصورة بالحالات التي تتطلب رعاية في المستشفى. ومن بين المصابين، تعافى ما لا يقل عن 518900 شخص.
والولايات المتحدة التي سجلت أول وفاة نهاية فبراير/شباط هي الدولة الأكثر تضررا جراء الوباء سواء من حيث عدد الوفيات أو الإصابات، ووصلت الحصيلة فيها إلى 39090 وفاة من أصل 735287 إصابة، فيما أعلنت السلطات شفاء 66819 على الأقل.
والدول الأكثر تضررا بعد الولايات المتحدة هي إيطاليا مع 23227 وفاة من أصل 175925 إصابة، ثم إسبانيا مع 20453 وفاة من أصل 195944 إصابة، وفرنسا مع 19323 وفاة من أصل 151793 إصابة، والمملكة المتحدة مع 15464 وفاة من أصل 114217 إصابة.
وسجلت الصين القارية (من دون ماكاو وهونغ كونغ)، حيث ظهر الفيروس للمرة الأولى في أواخر ديسمبر/كانون الأول، إجمالي 82735 إصابة (16 حالة جديدة بين السبت والأحد) بينها 4632 وفاة، فيما شفي 77062 شخصا.
وبلغت الوفيات في أوروبا الأحد الساعة 11:00 ت غ 101493 حالة من أصل 1153148 إصابة، وفي الولايات المتحدة وكندا 40619 وفاة (768670 إصابة) وفي آسيا 6951 وفاة (162256 إصابة) وفي الشرق الأوسط 5559 وفاة (122819 إصابة) وفي أمريكا اللاتينية والكاريبي 4915 وفاة (98202 إصابة) وفي أفريقيا 1058 وفاة (21165 إصابة) وفي أوقيانيا 90 وفاة (7879 إصابة).
كما أعدت هذه الحصيلة استنادا إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة الأنباء الفرنسية من السلطات الوطنية المختصة وإلى معلومات منظمة الصحة العالمية.
تركيا تتجاوز الصين
أصبحت تركيا بؤرة تفشي فيروس كورونا المستجد الثالثة في العالم، بعد أوروبا والولايات المتحدة، إذ سجلت قفزة في أرقام الإصابات.
وأعلن وزير الصحة التركي، فهرتين كوكا، عن ارتفاع حالات الإصابة بكورونا في تركيا إلى 86306 حالة، مساء الأحد.
وأصبحت تركيا بؤرة لتفشي الفيروس في الشرق الأوسط، بعد تجاوزها إيران، لتسجل أكبر عدد من الإصابات عالميا، خارج أوروبا والولايات المتحدة.
كما تجاوزت تركيا عدد الإصابات المسجلة في الصين، بؤرة تفشي الفيروس الأولى، والتي سجلت 82735 حالة حتى الآن.
وتحتل تركيا المركز السابع بين الدول بعدد الإصابات، خلف الولايات المتحدة وإسبانيا وإيطاليا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا.
ويقول الكاتب والباحث السياسي التركي جواد غوك، إن أعداد المصابين الكبيرة التي تسجل يوميا في تركيا سببها تأخر الإجراءات التي اتخذتها الحكومة من أجل السيطرة على المرض.
ويضيف غوك في حديثه إلى "سكاي نيوز عربية": "عدد المصابين كبير جدا. يوميا يزداد بحدود 4 أو 5 آلاف، نسبة الوفيات قليلة ولله الحمد".
ويتابع: "الحكومة لم تتخذ إجراءات وتدابير صارمة. حظر التجول الكامل لم يبدأ سوى مؤخرا ولمدة يومين فقط" في نهاية كل أسبوع.
كما وجه الكاتب اللوم إلى الحكومة بسبب تقديم مساعدات طبية لعدد من دول أوروبا، وتجاهل شح هذه المنتجات داخل البلاد.
نورنيوز-وكالات