فارسي
English
العربيه
עברית
русский
中文
الصفحة الرئيسية
|
التواصل معنا
|
من نحن
عناوين الأخبار
الثقافة والمجتمع
اقتصاد
سياسة
الوسائط المتعددة
|
فارسي
|
English
|
العربيه
|
|
עברית
|
русский
|
中文
|
كافة الحقوق محفوظة لموقع نورنيوز
يُرجى ذكر المصدر عند نقل أي موضوع عن موقعنا
الصفحة الرئيسية
عناوين الأخبار
الثقافة والمجتمع
اقتصاد
سياسة
الوسائط المتعددة
التواصل معنا
من نحن
عاجل :
الذرية الإيرانية: إنتاج 5 آلاف ميغاواط من الكهرباء النووية في موقع "إيران هرمز"
مجزرة جديدة في غزة: شهداء وجرحى جُلهم نساء وأطفال في قصف منزل يأوي نازحين بالزوايدة
بزشكيان: إيران لا تنوي صنع السلاح النووي
الرئيس الايراني: إذا تم تفعيل آلية الزناد فلن يكون للحوار أي معنى
القوات المسلحة اليمنية تستهدف بعملية نوعية هدفين للاحتلال في أم الرشراش
بزشكيان: عودة العقوبات ليست أمراً جيداً لكنها ليست نهاية الطريق
خطيب: الأجهزة النووية والمؤسسات الاسرائيلة تعاونت مع وزارة الأمن الايرانية بدوافع مادية وانتقامية
معرف الأخبار :
247292
تاريخ الإفراج :
9/25/2025 9:30:18 AM
بزشكيان: عودة العقوبات ليست أمراً جيداً لكنها ليست نهاية الطريق
قال الرئيس الإيراني إن عودة العقوبات أمر غير سار، لكنها ليست نهاية الطريق، ولن نستسلم أمامها
مسعود بزشكيان، التقى يوم الأربعاء، في إطار زيارته إلى نيويورك، بمجموعة من النشطاء المناهضين للحرب. وأكد خلال اللقاء أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية تسعى وراء السلام والهدوء والعدالة والإنصاف، مضيفًا: "لو قبل الناس باحترام حقوقهم وحدودهم، فلن تنشأ أية مشكلة". وأشار الرئيس الإيراني إلى أنه "ما دامت لغة الإكراه قائمة، فلن يكون هناك مجال للحوار"، وأضاف: "إيران لم تكن ولن تكون بأي حال من الأحوال في صدد امتلاك السلاح النووي. نحن لا نرفض الحوار، لكن الحوار له معنى فقط حين يجري بعيدًا عن الإملاءات ومن موقع متكافئ". وتابع بزشكيان مؤكدًا: "الهجوم الذي شنه الكيان الصهيوني على قطر، على اجتماع كان مخصصًا لمناقشة مقترح لوقف إطلاق النار، أظهر أن هذا الكيان لا يلتزم بأي خط أحمر أو مبدأ من مبادئ حقوق الإنسان". وقال الرئيس: "لقد باتت دول المنطقة وكثير من دول العالم اليوم تدرك أكثر من أي وقت مضى أن مصدر انعدام الأمن ليس إيران، بل الكيان الصهيوني. وهذا لا يعفي المنظمات الدولية من مسؤولياتها. فبينما يرتكب هذا الكيان كل أشكال الجرائم، تُفرض العقوبات على إيران؛ وهذا تجسيد واضح لسيادة شريعة الغاب". وأشار بزشكيان إلى العداء الأميركي للجمهورية الإسلامية منذ انتصار الثورة، مؤكدًا أن "الولايات المتحدة دأبت دائمًا على افتعال المشكلات لإيران وإشاعة الفوضى والحروب في المنطقة. إن الجمهورية الإسلامية لا تريد الحرب ولا النزاع، لكنها سترد بقوة وحزم وبصورة رادعة على أي اعتداء". وأضاف: "لا يوجد أي إيراني يقبل أن يسلّم وطنه للعدو. إن الحرب المفروضة التي استمرت 12 يومًا عززت الوحدة والتماسك داخل المجتمع الإيراني". ولفت الرئيس إلى أن "أياً من المؤسسات الدولية غير قادرة على مواجهة جرائم وعدوان الكيان الصهيوني، وهذه الجرائم إنما تُرتكب بدعم من الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية". وتساءل: "كيف يسكت الضمير البشري أمام قتل 65 ألف إنسان أعزل وبريء في غزة؟! وكيف يمكن تبرير وتقبّل سلوك هذا الكيان الوحشي والإجرامي تجاه الأبرياء العُزّل في عالم يدّعي الدفاع عن حقوق الإنسان؟!". وتابع بزشكيان قائلاً: "إيران ترحب بالدبلوماسية العامة وبالعلاقات المباشرة بين الشعبين الإيراني والأميركي، لكن هذه هي الحكومة الأميركية التي تعيق التواصل بين الشعبين. لقد كانت إيران في خضم التفاوض مع الولايات المتحدة عندما هاجمنا الكيان الصهيوني بضوء أخضر منها. من الذي انسحب من الاتفاق النووي؟! وعلى أي أساس قانوني دولي يُبرر الهجوم على إيران؟!". وأكد: "الدول المتغطرسة ترتكب كل أشكال العدوان والجرائم، بينما تُصنّف أي محاولة للدفاع في مواجهة هذه الجرائم على أنها إرهاب. إن إيران تريد السلام والهدوء، لكنها لن تخضع أبدًا للقوة والإملاءات. وإذا كان من المؤسف عودة أي عقوبات، فهذا لا يعني نهاية الطريق، ولن نستسلم أمامها. سنجد طريق الخروج من أي وضع، خاصة وأن لإيران اليوم إلى جانب علاقاتها الثنائية الواسعة مع جيرانها، قدرات إقليمية ودولية مهمة مثل عضويتها في منظمات كمنظمة شنغهاي، البريكس، والاتحاد الاقتصادي الأوراسي". كما عرض عدد من النشطاء المناهضين للحرب المشاركين في اللقاء وجهات نظرهم، مؤكدين على عدة نقاط من بينها: انتقاد التصريحات غير الواقعية التي يدلي بها قادة الدول في الجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي لا تنسجم مع أدائهم الفعلي. التشديد على أن إرساء العدالة هو السبيل الفعّال لتحقيق السلام الحقيقي في العالم. انتقاد المواقف العدائية للرئيس الأميركي ضد إيران. التأكيد على أهمية الحوار المباشر والشفاف بين إيران وأميركا لحل القضايا العالقة. الدعوة إلى تعزيز الدبلوماسية العامة وتوسيع العلاقات بين الشعبين الإيراني والأميركي، ولا سيما لمواجهة الدعاية الإعلامية الكاذبة في الولايات المتحدة ضد إيران. المطالبة باتخاذ إجراءات رادعة فعالة لوقف جرائم الكيان الصهيوني بحق سكان غزة.
نور نيوز
الكلمات الدالة
ایران
مسعود بزشکیان
العقوبات الامریکیه
شارك الأخبار
https://nournews.ir/n/247292
تعليقات
الاسم
البريد الالكتروني
تعليقك
آخر الأخبار
الأكثر قراءة