فارسي
English
العربيه
עברית
русский
中文
الصفحة الرئيسية
|
التواصل معنا
|
من نحن
عناوين الأخبار
الثقافة والمجتمع
اقتصاد
سياسة
الوسائط المتعددة
|
فارسي
|
English
|
العربيه
|
|
עברית
|
русский
|
中文
|
كافة الحقوق محفوظة لموقع نورنيوز
يُرجى ذكر المصدر عند نقل أي موضوع عن موقعنا
الصفحة الرئيسية
عناوين الأخبار
الثقافة والمجتمع
اقتصاد
سياسة
الوسائط المتعددة
التواصل معنا
من نحن
عاجل :
مساعد وزير الخارجية الايراني: عقوبات مجلس الأمن غير فعالة
الحرس الثوري الإيراني: أي خطأ جديد في الحسابات العدو سيرد عليه رداً ساحقاً
قاليباف: سيبقى علم إيران والإيرانيين مرفوعاً إلى الأبد بين دول العالم
هيئة الأركان الايرانية: على الإكوادور تجنب السير في طريق خدمة نظام الهيمنة
الرئيس الإيراني يرد على آلية الزناد: سنبني نطنز وما هو أهم من نطنز
وزير الدفاع الإيراني: حرب الـ12 يوماً تجسيد لعزة وتلاحم الشعب الإيراني
900 ألف فلسطيني في غزة يرفضون النزوح رغم وحشية القصف الإسرائيلي
معرف الأخبار :
246487
تاريخ الإفراج :
9/21/2025 9:50:31 AM
الحرس الثوري الإيراني: أي خطأ جديد في الحسابات العدو سيرد عليه رداً ساحقاً
في بيان بمناسبة أسبوع الدفاع المقدس، أعلن الحرس الثوري الإيراني أن الاستعداد الدائم والإبداع في تصميم الاستراتيجيات هما مفتاح الردع الفعال والرد الحاسم على عدوان العدو
أكد الحرس الثوري الإسلامي في بيان له بمناسبة بدء أسبوع الدفاع المقدس: "لقد أثبتت تجربة الدفاع المقدس الأولى والثانية أن الردع الفعال هو ثمرة الاستعداد الدائم والإبداع في تصميم الاستراتيجيات والتكتيكات والعمليات في مواجهة الأعداء، والتطوير المستمر للتقنيات والأنظمة الدفاعية والعسكرية المتطورة في جميع المجالات. وفي حال حدوث أي خطأ جديد في الحسابات أو عدوان من جانب العدو، فإن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ستكون لها اليد العليا في ساحة المعركة وسترد عليه ردًا قاسياً". وقال البيان إن أسبوع الدفاع المقدس هو في الواقع احتفال بانتصار المقاومة الشعبية، وتذكير بواحدة من أنصع فصول تاريخ الثورة الإسلامية، ومصدر فخر للبلاد، ومصدر إلهام للمقاومة على نطاق عالمي. الدفاع المقدس هو موسم استطاعت فيه الأمة الإيرانية، بالاعتماد على الإيمان والوحدة والقيادة الإلهية، أن تهزم العدو. عدوان شامل وعالمي على وحدة أراضي إيران والثورة الإسلامية والنظام الإسلامي، والحفاظ على شرف البلاد واستقلالها وسلامة أراضيها بكل مجد. تتضح عظمة الدفاع المقدس عندما نتأمل نتائج الحروب التي سبقته، فلا نتذكر أي إنجاز سوى الاستسلام والهزيمة والإذلال السياسي والاجتماعي وخسارة الأرض. خلال 37 عامًا منذ الدفاع المقدس، وصلت القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية، مستلهمة دروس وإنجازات الدفاع المقدس وتوجيهات سماحة القائد، إلى مستوى فعال من الاكتفاء الذاتي والردع والجاهزية القتالية على مستوى الحروب العالمية، وهو ما شهد الجميع مظاهره في الدفاع المقدس الذي استمر 12 يومًا. مع احتفالنا ببدء العام الخامس والأربعين للدفاع المقدس، والذي رافقه موسم الدفاع المقدس الذي استمر 12 يومًا، وهو مظهر من مظاهر في ظلّ الوحدة والتماسك الوطنيين، وهزيمة المعتدين الصهاينة والأمريكيين وفشلهم في تحقيق أهدافهم الشيطانية والشريرة ضد الثورة والنظام الإسلامي، نؤكد للأمة الإيرانية العظيمة أن جيش الشعب القوي، إلى جانب القوات المسلحة الأخرى، يعزز يومًا بعد يوم قدراته القتالية والهجومية والدفاعية، ويضيف إليها استراتيجيته الخاصة. أثبتت تجربة الدفاع المقدس الأول والثاني أن "الردع الفعال هو ثمرة الاستعداد الدائم، والإبداع في تصميم الاستراتيجيات والتكتيكات والعمليات في مواجهة الأعداء، والتطوير المستمر للتقنيات والأنظمة الدفاعية والعسكرية المتقدمة في جميع المجالات. فإن عملية تعزيز القوات المسلحة في مختلف المجالات لن تتوقف، وفي حال حدوث أي خطأ جديد في الحسابات أو أي عدوان من جانب العدو، فإن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ستكون لها اليد العليا في ساحة المعركة، وسترد عليه ردًا ساحقاً. أظهرت تجربة الحرب الأخيرة المفروضة أنه حتى في ظل أصعب ظروف العقوبات الاقتصادية وضغوط الأعداء المتعددة الطبقات في مختلف القطاعات، استطاعت القوات المسلحة للبلاد، بالاعتماد على المعرفة والقدرات المحلية، وامتلاكها هيكلًا قياديًا متينًا، تحقيق الاكتفاء الذاتي والتطور والردع في المجالين العسكري والدفاعي، وكسب المعركة مع جيوش العالم المتقدمة، متمسكةً بزمام المبادرة وفشلها في تحقيق أهداف العدو. إن هزيمة الأعداء في حربين شاملتين وعالميتين مفروضتين على الجمهورية الإسلامية، وفشل الأعداء في معارك أمنية وسياسية واقتصادية ونفسية وإعلامية أخرى، ومحاولاتهم لإثارة الفوضى وزعزعة الاستقرار الداخلي، أظهرت أن الشعب الإيراني، بوعيه وفهمه ووحدته المقدسة، وقف كالحصن المنيع في وجه حرب العدو المشتركة، وأحبط مخططاته. كما أن الشعب الإيراني مستعد، عند الضرورة، لتلقين أي معتدٍ أو متدخل دروسًا جديدة. كما قال الإمام الخميني (رض): "كل يوم من أيام الدفاع المقدس كان نعمة لنا"، تُحتفى بهذه النعمة اليوم في جميع المجالات، من تطوير تقنيات الدفاع المتقدمة إلى تعزيز القدرات العلمية والاجتماعية، وتُذكرنا بأن طريق المقاومة والتقدم هو طريق ضمان الاستقلال والأمن الوطنيين. إن الحرس الثوري الإسلامي، إذ يُحيي ذكرى وأسماء شهداء ومحاربي الدفاع المقدس الذي استمر ثماني سنوات واثني عشر يومًا، ويُشيد بذكاء ووحدة الشعب الإيراني في مواجهة أي تهديد أو عدوان من معسكر العدو على الوطن الإسلامي، ويُحذر من أن أي خطأ من جانب الأعداء، وخاصةً الكيان الصهيوني المزيف والمجرم، والنظام الأمريكي المتغطرس والمخادع، تجاه مصالح الجمهورية الإسلامية وأمنها القومي أو أراضيها، سيُقابل برد حاسم وساحق .
نور نيوز
الكلمات الدالة
ایران
الحرس الثوری الایرانی
الرد على العدو
شارك الأخبار
https://nournews.ir/n/246487
تعليقات
الاسم
البريد الالكتروني
تعليقك
آخر الأخبار
الأكثر قراءة