فارسي
English
العربيه
עברית
русский
中文
الصفحة الرئيسية
|
التواصل معنا
|
من نحن
عناوين الأخبار
الثقافة والمجتمع
اقتصاد
سياسة
الوسائط المتعددة
|
فارسي
|
English
|
العربيه
|
|
עברית
|
русский
|
中文
|
كافة الحقوق محفوظة لموقع نورنيوز
يُرجى ذكر المصدر عند نقل أي موضوع عن موقعنا
الصفحة الرئيسية
عناوين الأخبار
الثقافة والمجتمع
اقتصاد
سياسة
الوسائط المتعددة
التواصل معنا
من نحن
عاجل :
ايران وأفغانستان يؤكدان ضرورة اتخاذ خطوات منسقة لوقف الابادة وادخال المساعدات إلى غزة
تفاصيل جديدة يكشفها عراقجي عن الحرب .. من محاولة اغتياله حتى وقف اطلاق النار
جلسة خاصة في البرلمان لمتابعة جرائم الكيان الصهيوني قانونياً
الطلاب الإيرانيون يحصدون ثلاث ميداليات ذهبية وواحدة فضية في أولمبياد الأحياء العالمي
المساعدات المفاجئة لغزة محاولة لتجميل صورة إسرائيل تحت غطاء إنساني
الجيش الإيراني: نقف في طليعة الدفاع عن الوطن ومستعدون للتضحية
اكتشاف قطع أثرية تاريخية تعود إلى ما قبل الإسلام في مدينة دماوند
معرف الأخبار :
236028
تاريخ الإفراج :
7/27/2025 5:58:50 PM
تفاصيل جديدة يكشفها عراقجي عن الحرب .. من محاولة اغتياله حتى وقف اطلاق النار
كشف وزير الخارجية الإيراني سيد عباس عراقجي عن تفاصيل جديدة تتعلق بوقف إطلاق النار الذي أنهى الحرب التي استمرت 12 يومًا بين إيران والكيان الصهيوني، مؤكدًا أن القرار جاء بناءً على مصادقة المجلس الأعلى للأمن القومي وبموافقة قائد الثورة الإسلامية
عراقجي قال في حديث خاص: "في اليوم الثامن أو التاسع من الحرب، اتخذ المجلس الأعلى للأمن القومي قرارًا استراتيجيًا ينص على قبول وقف إطلاق النار غير المشروط في حال تقدم العدو بطلب رسمي بذلك. هذا القرار جاء من موقع قوة، لا ضعف، بعد أن أثبتت إيران أنها كانت في موقع الدفاع لا الهجوم." وتحدث وزير الخارجية الإيراني، في مقابلة عن وقف إطلاق النار بين إيران والكيان الصهيوني، وما جرى خلال الحرب المفروضة التي استمرت 12 يوماً على إيران، قائلاً: "في إحدى جلسات المجلس الأعلى للأمن القومي، صدر قرار يقضي بأنه إذا طلب العدو وقف إطلاق النار من دون شروط مسبقة، فإن الجمهورية الإسلامية ستقبل بذلك. وقد اُتخذ هذا القرار الاستراتيجي في أواخر الحرب (اليوم الثامن أو التاسع) ومن موقع قوة". وأضاف: "بناء على هذا القرار، ونظراً إلى أن إيران كانت تدافع عن نفسها فقط ولم تكن في موقع المعتدي، فإن وقف إطلاق النار غير المشروط كان أمراً منطقياً ومعقولاً. جميع قرارات المجلس الأعلى للأمن القومي يجب أن تحظى بموافقة قائد الثورة لتدخل حيز التنفيذ، وهذا القرار نال الموافقة وكان جاهزاً للإبلاغ به". وتابع عراقجي: "في الساعة الواحدة فجراً، تلقينا اتصالات تفيد بأن إسرائيل مستعدة لوقف إطلاق النار. وبعد تلقي هذا الطلب من عدة دول، أجريتُ بصفتي وزير الخارجية مشاورات مع قائد الحرس الثوري وسائر المؤسسات المعنية للتأكد من توافق الوضع مع القرار المذكور". وأوضح: "بعد التأكد النهائي، تم الإعلان أن إيران مستعدة لوقف الحرب بشرط أن يوقف الطرف الآخر هجماته". موقف عراقجي والحكومة من عملية "الوعد الصادق 2" وفي لقاء له مع وسيلة الإعلامية المرئية "آن"، تحدث عراقجي عن استشهاد إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، قائلاً: "في اليوم الذي اغتيل فيه الشهيد هنية، كان الدكتور مسعود بزشكيان قد أدى القسم لتوه، ولم تكن التشكيلة الوزارية قد اكتملت بعد. كنتُ أحد المرشحين لتولي حقيبة الخارجية. وفي ذلك اليوم، عقد قائد الثورة اجتماعاً، وهو أمر معتاد في الأزمات، وكنتُ مدعواً مع أعضاء المجلس الأعلى للأمن القومي والرئيس". وأضاف: "اتفق الجميع على ضرورة الرد، لكن كان هناك خلاف بين السياسيين والعسكريين حول توقيت وكيفية الرد. والسبب الرئيسي لهذا التردد جاء من جانب العسكريين، الذين رأوا أن الهجوم يجب أن يتم حين نكون واثقين من قدرتنا على الدفاع بعده". وتابع: "كان هناك اختلاف في الرأي بين القادة العسكريين والسياسيين بشأن توقيت وطريقة الهجوم. وتقرر في الاجتماع أن يتم الاستعداد للدفاع جيداً قبل تنفيذ أي عملية هجومية". الوعد الصادق 3 وتحدث وزير الخارجية أيضاً عن "الوعد الصادق 3"، قائلاً: "في أحد الاجتماعات، وجه أحد الحاضرين انتقاداً لعدم تنفيذ العملية، وتساءل عن معارضة رئيس الجمهورية". وأشار إلى أن "الشهيد القائد باقري ردّ على هذا الشخص وقال له: لماذا تقول هذا الكلام؟ أنا المسؤول عن الدفاع عن البلاد، وفي اللحظة التي أكون فيها واثقاً من القدرة على الدفاع بعد تنفيذ الوعد الصادق 3، سأقوم بما يلزم. لم أستشر بعد رئيس الجمهورية، ولكنه يحظى بدعمي الكامل". قصة سوء الفهم بشأن توقيت وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل وتطرق هذا الدبلوماسي الإيراني أيضاً إلى حادثة سوء الفهم بشأن توقيت وقف إطلاق النار، قائلاً: "حدث لبس بيني وبين القوات المسلحة، إذ اعتقد الأصدقاء أن التوقيت المحدد هو الساعة الرابعة بتوقيت غرينتش، لذا استمر الهجوم حتى الساعة 7:30 بتوقيت طهران. وبعد الظهر، تم حل هذا اللبس عبر اتصال هاتفي". وأضاف: "في مساء اليوم الأول من وقف إطلاق النار، زعم الكيان الصهيوني أن إيران أطلقت صواريخ، وخرقت الاتفاق، فأرسلوا طائراتهم لشن غارات. على الفور، أرسلتُ رسالة إلى وتيكوف مفادها أن إسرائيل تختلق الذرائع وتتّهم إيران زيفاً، ولم يحصل أي خرق، وإذا أقدمت على أي عمل، فسوف نرد فوراً وبشدة أكبر من السابق. وقلت له: إيران هي لبنان، وما فعلتموه في لبنان لن يُسمح لكم بتكراره هنا". وتابع عراقجي: "بعدها رأيتم أن ترامب غرد وطلب من الطيارين العودة، وأوقف الهجوم الإسرائيلي، ما أظهر أن كل الأمور منذ البداية كانت منسقة مع الأميركيين". هل كانت إيران مستعدة للحرب خلال العام الماضي؟ وفي رده على سؤال حول الاستعدادات الإيرانية للحرب خلال العام المنصرم، قال: "القوات المسلحة كانت في حالة تأهب قتالي، والحكومة كانت مستعدة للحرب. بعد اغتيال الشهيد هنية، وعملية الوعد الصادق 2، وسقوط سوريا، وانتخاب ترامب، اقتربنا ثلاث مرات على الأقل من حافة الحرب، وكانت الحكومة والقوات المسلحة على أتم الجاهزية، ونجحت الدبلوماسية في خلق نوع من الردع الإقليمي منع اندلاع حرب شاملة. الجميع توقع أن الحرب الأخيرة ستبدأ بعد الوعد الصادق 2، والإسرائيليون أرسلوا رسائل بأن ردهم سيكون مؤلماً". وأكد وزير الخارجية: "قمتُ بـ17 جولة إقليمية بهدف إتاحة الفرصة للدبلوماسية لمنع الحرب. الدبلوماسية دائماً خيار أقل تكلفة ومخاطر لتحقيق الأهداف. أوصلتُ الرسالة إلى جميع الدول: إذا اندلعت حرب بين إيران وإسرائيل، فلن تبقى محصورة بين البلدين، ليس لأننا نريد مهاجمة دول أخرى، ولكن لأننا مضطرون لذلك". وأوضح عراقجي: "إسرائيل تسعى بكل قوتها لجر الولايات المتحدة إلى الحرب، وفي حال دخلت أميركا المعركة، فإن صواريخنا لن تصل إلى أراضيها، لكن—قلت لبعض قادة المنطقة—مع الأسف توجد قواعد أميركية كافية في أراضيكم، وسنضطر لاستهدافها". هل خُدعت إيران في المفاوضات مع أمريكا؟ ورداً على سؤال حول ما إذا كانت إيران قد خُدعت في المفاوضات مع أمريكا، قال: "عندما يُتخذ قرار بالتفاوض، يكون قراراً وطنياً يُنفذ. القول بأن وزارة الخارجية خُدعت ليس دقيقاً، لأن الأمر كان بقرار من الدولة. الخارجية قامت بدورها وفق تعليمات النظام". وأضاف: "لم نخسر شيئاً من المفاوضات، بل ربحنا كثيراً، أهمها إثبات حقانيتنا أمام الشعب والمجتمع الدولي. من يقول إنه لولا التفاوض لما كانت هناك حرب؟ ربما الحرب كانت لتندلع أسرع". وتابع: "لماذا كان الشعب متماسكاً وموحداً خلال الحرب؟ لأنهم رأوا أن النظام فعل كل ما في وسعه لمنع الحرب، وذهب إلى طاولة المفاوضات، وكان الطرف الآخر هو الساعي للحرب. منطقنا كان قوياً، والدليل أن أكثر من 120 دولة دعمتنا وأدانت الهجوم علينا". موقف إيران بعد الاتفاق النووي وأوضح رئيس الجهاز الدبلوماسي أن "منطق الاتفاق النووي كان يقوم على بناء الثقة بشأن برنامج إيران النووي، وقبول قيود مؤقتة. عندما أبدى ترامب رغبته في التفاوض معنا، قلنا إننا مستعدون لذلك بنفس المنطق، ونحن لا نسعى لامتلاك سلاح نووي". وأضاف: "بعض الأطراف طرحت حلولاً في المفاوضات، مثل تشكيل كونسورتيوم، لكنها لم تكن مناسبة لنا". محاولة اغتيال عراقجي كما أشار عراقجي إلى محاولة لاغتياله، قائلاً: "لم تصلني اتصالات مباشرة من الكيان الصهيوني، لكن أثناء الحرب، تم زرع قنبلة مقابل منزلنا، واستُهدِف المنزل المقابل، وقد تم القبض على المنفذين". وتابع: "عدة مرات، حلّقت طائرات مسيرة فوقنا خلال رحلاتنا إلى تركيا". رد عراقجي بشأن التفاوض بعد الحرب وفي ختام حديثه، قال وزير الخارجية الإيراني: "في وقت النصر، عندما يكون علمك مرفوعاً، يجب أن تذهب للتفاوض، لأنك أثبتّ قوتك أمام العالم". وأضاف: "ظن الكيان الصهيوني أن إيران ستنهار خلال أسبوع، لكن هذا لم يحدث. وفي غضون ساعات تم تعيين قادة ميدانيين والردود نُفذت". واختتم قائلاً: "العدو طلب وقف إطلاق النار، ونحن من وجه الضربة الأخيرة".
نور نيوز
الكلمات الدالة
ایران
السید عباس عراقجی
حرب ل ١٢ یوما
شارك الأخبار
https://nournews.ir/n/236028
تعليقات
الاسم
البريد الالكتروني
تعليقك
آخر الأخبار
الأكثر قراءة