فارسي
English
العربيه
עברית
русский
中文
الصفحة الرئيسية
|
التواصل معنا
|
من نحن
عناوين الأخبار
الثقافة والمجتمع
اقتصاد
سياسة
الوسائط المتعددة
|
فارسي
|
English
|
العربيه
|
|
עברית
|
русский
|
中文
|
كافة الحقوق محفوظة لموقع نورنيوز
يُرجى ذكر المصدر عند نقل أي موضوع عن موقعنا
الصفحة الرئيسية
عناوين الأخبار
الثقافة والمجتمع
اقتصاد
سياسة
الوسائط المتعددة
التواصل معنا
من نحن
عاجل :
تفاصيل جديدة يكشفها عراقجي عن الحرب .. من محاولة اغتياله حتى وقف اطلاق النار
جلسة خاصة في البرلمان لمتابعة جرائم الكيان الصهيوني قانونياً
الطلاب الإيرانيون يحصدون ثلاث ميداليات ذهبية وواحدة فضية في أولمبياد الأحياء العالمي
المساعدات المفاجئة لغزة محاولة لتجميل صورة إسرائيل تحت غطاء إنساني
الجيش الإيراني: نقف في طليعة الدفاع عن الوطن ومستعدون للتضحية
اكتشاف قطع أثرية تاريخية تعود إلى ما قبل الإسلام في مدينة دماوند
الادميرال إيراني يتفقد وحدات بحرية سطحية وتحت سطحية في مضيق هرمز
معرف الأخبار :
231997
تاريخ الإفراج :
7/7/2025 7:59:59 PM
امريكا واسرائيل قصفتا طاولة التفاوض..لترمب خيارين: اما ان يقود المنطقة نحو السلام ام يغرقها في الحرب
أجرى المذيع الأمريكي الشهير، تاكر كارلسون مقابلة صحفية مع الرئيس الايراني مسعود بزشكيان، حيث اجاب الرئيس بزشكيان الى الاسئلة السياسية التي طرحها المذيع الامريكي.
صرح الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في مقابلة مع المذيع الأمريكي الشهير تاكر كارلسون: "اننا لم نبدأ حربًا، ولا نريد استمرارها. منذ توليت منصبي، كان شعاري هو بناء الوحدة داخل البلاد، وإرساء السلام والهدوء مع جيراننا والعالم". وأضاف بزشكيان: الحقيقة هي أنه منذ عام ١٩٩٢، سعى نتنياهو لترويج هذه الكذبة ان إيران تسعى الى امتلاك أسلحة نووية، وقد عزز هذه النزعة لدى كل رئيس أمريكي تولّى السلطة. لقد قلنا مرارًا وتكرارًا إننا لا نسعى لامتلاك أسلحة نووية. لكن فكرة خاطئة رسخت في أذهان بعض السياسيين الأمريكيين؛ وهي فكرة يواصل نتنياهو تعزيزها بتحريضه على الحرب. أي حرب في هذه المنطقة ستشعل فتيل الحرب وتزعزع الأمن في غرب آسيا. وتابع: حاول نتنياهو غرس هذه الأكذوبة في أذهان الرؤساء الأمريكيين، بينما نحن لم ولن نسعى لامتلاك أسلحة نووية بأي شكل من الأشكال..هذا أمر وفتوى من قائد الثورة الاسلامية، وقد تم التحقق منها بتعاوننا الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ولكن للأسف، تعطلت هذه العملية بسبب سلوكهم. قصفوا طاولة المفاوضات ودمروا الدبلوماسية وأشار الرئيس الايراني في قسم أخر من حديثه مع المذيع الأمريكي "تاكر كارلسون" الى العدوان الصهيو-امريكي على ايران وقال: سيد كارلسون! كنا على طاولة المفاوضات. كنا نتحدث، وكان رئيس الولايات المتحدة قد دعانا إلى السلام. وفي ذلك الاجتماع، أخبرونا أن إسرائيل لن تهاجم إلا إذا سمحنا لها بذلك. ولكن عشية الاجتماع السادس، وبينما كنا لا نزال نتحدث، ألقوا القنابل عمليًا على طاولة المفاوضات ودمروا الدبلوماسية. وأشار الى تعاون ايران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وقال: فيما يتعلق بالمراقبة، نحن بالتأكيد مستعدون للعودة إلى الحوار والتحقق. لم نتردد أبدًا في عملية التحقق، ونحن مستعدون لإجراء تفتيش آخر. لكن للأسف، بعد الهجوم الأمريكي على المنشآت النووية، دُمِّر العديد من المعدات والمواقع، ولم يعد الوصول إليها ممكنًا. علينا أن ننتظر لنرى ما إذا كان الوصول إليها ممكنًا مرة أخرى. التقرير السياسي للوكالة الدولية أصبح ذريعةً لدى الكيان الصهيوني لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية وتابع بزشكيان قائلا: اصبحنا متشائما وغير واثقين بالوكالة الدولية للطاقة الذرية بسبب استغلال الكيان الصهيوني للمعلومات التي حصلت الوكالة عبر تفتيش منشأتنا النووية. ومع ذلك، كنا دائمًا على استعداد للتعاون وسمحنا للوكالة بزيارة جميع المنشآت الخاضعة لإشرافها. واضاف: ازداد انعدام الثقة عندما أعطى تقرير الوكالة الأخير لإسرائيل ذريعةً لمهاجمة منشآتنا النووية دون أي إذن. وللأسف، لم تُدن الوكالة حتى الهجوم على المنشآت الخاضعة لإشرافها. هذه القضية غير مقبولة من منظور القانون الدولي، وقد تسببت في انعدام ثقة شعب وسلطات الجمهورية الإسلامية الإيرانية تجاه الوكالة. عازمون على الدفاع عن الوطن وليس لإيران أي مطالب سوى احترام القانون الدولي وأكد الرئيس الايراني في حديثه مع "تاكر كارلسون": كان بإمكاننا حل مشاكلنا بسهولة من خلال الحوار. يمكن أن يستند إطار الحوار إلى القانون الدولي وحقوق الدول. لم تكن لدينا، ولا نطالب، سوى احترام القانون الدولي. نتنياهو هو من أغرق المنطقة في الفوضى وحاول عرقلة حوارنا. نحن نسعى للسلام. أعتقد أنه في عالمنا المحدود اليوم، يجب أن يعيش الناس معًا بسلام وهدوء، لكننا تعرضنا للهجوم. وشدد بزشكيان: لشعبنا القدرة على الدفاع عن نفسه. أعتقد أن أمام رئيس الولايات المتحدة خيارين: إما أن يقود المنطقة نحو السلام والأمن، أو أن يغرقها في حرب لا نهاية لها. العودة إلى المفاوضات تتطلب شرطًا واحدًا: الثقة في عملية الحوار أكد الرئيس أنه لا مشكلة لدينا في المفاوضات، لكن الجرائم التي ارتكبها الكيان الصهيوني في المنطقة وبلدنا جعلت الوضع حرجًا، وقال: نأمل أن نتمكن بعد تجاوز هذه الأزمة من العودة إلى طاولة المفاوضات، وهذا بالطبع يتطلب شرطًا واحدًا: الثقة في عملية التفاوض. يجب ألا يُسمح للكيان الصهيوني بالهجوم مجددًا في خضم الحوار، ويجب ألا يُشعل فتيل الحرب. الصهاينة ارتكبوا جريمة حرب بقتلهم نساء حوامل وفي اشارة الى استهداف المدنيين وحتى النساء الحوامل و الأطفال من قبل الكيان الصهيوني خلال عدوان الاخير على البلاد وقال: "لا نُمانع المفاوضات، لكن جرائم الحرب التي ارتكبتها إسرائيل في المنطقة وبلدنا، بما في ذلك اغتيال القادة، واستشهاد العلماء مع عائلاتهم، وقصف النساء الحوامل، جعلت الوضع حرجًا..انه هدم الصهاينة مبنى كاملا على سكانه لاستهداف شخص واحد!". ندافع عن الوطن حتى الموت ولسنا نهاب الشهادة من أجل استقلال وكرامة بلدنا وقال الرئيس في المقابلة مع المذيع الأمريكي تاكر كارلسون: "نحن مستعدون للدفاع عن شعبنا واستقلالنا وحريتنا حتى الموت، ولسنا نهابه. لكن من المؤسف والمشين أن يُزعزع البعض أمن المنطقة بسفك الدماء والقتل والنهب وأهداف شريرة..اسرائيل سعت لاستهداف الرئيس الإيراني. بناءً على معلومات تلقوها من جواسيسهم، قصفوا المنطقة التي كنا موجودين فيها، ولكن عندما لا يشاء الله، لا يقع أي حادث. لم نخشَ الموت والشهادة يوماً من أجل استقلال وكرامة بلدنا. وأكد بزشكيان: لقد حقق شعبنا وأرضنا وحدة وتماسكاً أكبر في مواجهة الحرب التي فرضتها إسرائيل. إيران حضارة، وقد يختلف الشعب الإيراني في بعض القضايا، لكن كل إيراني، في أي مكان في العالم، يُقدّر وحدة أراضي بلاده ويدافع عنها، وسيفعل ذلك. إيران لم تهاجم أي دولة قط.. داعش ظاهرة اعترف الأمريكيون بخلقها صرح الرئيس الايراني: "خلال المئتي عام الماضية، لم تهاجم إيران أي دولة ولو مرة واحدة. شعار "الموت لأمريكا" لا يعني بأي حال من الأحوال الموت للشعب أو حتى للمسؤولين الأمريكيين. هذا الشعار يعني "الموت للجريمة" و"الموت للسياسات التي تُزعزع أمن المنطقة". هل رأيتم إيرانيًا يرتكب عملاً إرهابيًا في الولايات المتحدة؟ وأضاف: كان هناك إرهابيون في المنطقة اعترف الرئيس الأمريكي بتدريبهم على يد الولايات المتحدة نفسها؛ وهم نفس أعضاء داعش الذين تسببوا في انعدام الأمن والجريمة في المنطقة وحتى في الولايات المتحدة، ورسموا صورة سلبية عن ديننا ومعتقداتنا في العالم. على حد علمي، لم يصدر العلماء فتوى ضد أي شخص بعينه، بما في ذلك رئيس الولايات المتحدة. صدرت فتوى، لا علاقة لها بالحكومة أو القيادة الايرانية، تنص على أن إهانة الدين أو الشخصيات الدينية، من منظور عقائدي، أمر مدان وغير مقبول. أعرب علماء الدين عن آرائهم العلمية، لكن هذه الفتوى لا تعني القتل. إيران تسعى إلى الوحدة الوطنية والعلاقات الطيبة مع الجيران والصهاينة يحولون دون السلام في المنطقة قال الرئيس الايران في المقابلة مع تاكر كارلسون: منذ توليت منصبي، سعيتُ أولًا إلى تعزيز الوحدة والتماسك في البلاد، ثم إلى بناء علاقات صحية وإيجابية مع الجيران. خلال لقاء مع قائد الثورة الاسلامية، أعرب سماحته عن اعتقاده بإمكانية دخول المستثمرين الأمريكيين إلى إيران، وأنه لا يوجد ما يمنع أنشطتهم. هذا هو اعتقاد قائد ثورتنا الحبيب. للأسف، إسرائيل هي التي تمنع السلام في المنطقة. وأكد: برأيي، أمام الرئيس الأمريكي خياران: إما احتواء إسرائيل وقيادة الوضع نحو السلام والأمن، أو الوقوع في فخ نتنياهو وحروبه التي لا تنتهي. هذا قرار يجب على الرئيس الأمريكي اتخاذه.
نور نيوز
الكلمات الدالة
مسعود بزشکیان
مذیع امریکی
مقابله خاصة
شارك الأخبار
https://nournews.ir/n/231997
تعليقات
الاسم
البريد الالكتروني
تعليقك
آخر الأخبار
الأكثر قراءة