فارسي
English
العربيه
עברית
русский
中文
الصفحة الرئيسية
|
التواصل معنا
|
من نحن
عناوين الأخبار
الثقافة والمجتمع
اقتصاد
سياسة
الوسائط المتعددة
|
فارسي
|
English
|
العربيه
|
|
עברית
|
русский
|
中文
|
كافة الحقوق محفوظة لموقع نورنيوز
يُرجى ذكر المصدر عند نقل أي موضوع عن موقعنا
الصفحة الرئيسية
عناوين الأخبار
الثقافة والمجتمع
اقتصاد
سياسة
الوسائط المتعددة
التواصل معنا
من نحن
عاجل :
قاليباف يؤكد على وجود إمكانات كبيرة لتطوير العلاقات الاقتصادية مع أمريكا اللاتينية
الاحتلال يغيب آلاف الأسرى ويواصل تعذيبهم في سجونه
عراقجي: إيران سترد بحزم على أي انتهاك لحقوقها
إيران تدين عدوان الكيان الصهيوني على لبنان
إقامة صلاة عيد الأضحى في جامعة طهران
العدو الصهيوني يشن عدة غارات على ضاحية بيروت الجنوبية
بزشكيان يؤكد عزم إيران على تعزيز التعاون مع كافة الدول الإسلامية وخاصة السعودية
معرف الأخبار :
226878
تاريخ الإفراج :
6/4/2025 11:31:50 AM
قائد الثورة: لن نتخلى عن تخصيب اليورانيوم والردّ الإيراني على الهراء الأمريكي واضح وصريح
اقيمت صباح اليوم الاربعاء، مراسم إحياء الذكرى السادسة والثلاثين لرحيل الإمام الخميني (ره) بحضور جماهيري كبير من المؤمنين والثوريين في مرقده الشريف بكلمة قائد الثورة الاسلامية سماحة آية الله العظمى الإمام السيد علي الخامنئي
بدأت اليوم الأربعاء، في الساعة الثامنة صباحا مراسم الذكرى السنوية لرحيل الإمام الخميني (ره) في مرقد مؤسس الثورة الإسلامية، بحضور جماهيري كبير من المؤمنين والثوريين. وفي هذه المراسم، وبعد قراءة القرآن الكريم ومديح أهل البيت (ع)، القي قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمى الإمام السيد علي الخامنئي كلمة قال فيها:: "قبل أن أقول أي شيء أبعث بتحياتي إلى روح الإمام العظيم وأسأل الله تعالى أن يرفع درجاته". واضاف سماحته: "غدا يوم عرفة وربيع الصلاة. أنصح الشباب بالصلاة، ومشاركة احتياجاتهم وأهدافهم مع الله تعالى، وطلب العون منه". قائد الثورة: لن نتخلى عن تخصيب اليورانيوم والردّ الإيراني على الهراء الأمريكي واضح وصريح وتابع آية الله الخامنئى: "إن نظامنا السياسي الذي ولله الحمد نما وتقوى، هو نتيجة ثورة عظيمة. إن زعيمها رجل عظيم لا يزال حضوره ملموساً في العالم بعد اكثر من ثلاثين عاماً من رحيله، ولا يزال أثر ثورته واضحاً للناس في مختلف أنحاء العالم. إن التراجع الحاد في مكانة أمريكا في العالم يعود إلى وجوده، وكراهية الصهاينة تعود إلى ثورته". وأوضح سماحة قأئد الثورة الاسلامية قائلا: "اليوم نرى في العالم الغربي حركة نحو النفور من القيم الغربية؛ الإمام الخميني خلق مثل هذه الثورة"، مضيفا: "لقد فاجأت الثورة الإسلامية في إيران العالم الغربي. ولم يتصوروا أن رجل دين واحد، من دون معدات وموارد مالية، يستطيع أن يقود أمة إلى الساحة". وشدد سماحته: "لم يصدقوا أن هذه الثورة وهذا الإمام سيتمكنان من إسقاط الأمريكان والصهاينة الذين سيطروا على كل شيء في إيران لسنوات طويلة، وسيتمكنان من إخراجهم من البلاد". وصرح آية الله الخامنئي: "لو جاءت حكومة متحالفة مع الغرب إلى السلطة بعد الثورة الاسلامية، كما كانت هناك بوادر مبكرة تشير إلى أن حكومة متحالفة مع الغرب ستصل إلى السلطة، لو حدث مثل هذا الأمر، لكان الغربيون يأملون أن يتمكنوا من التسلل إلى إيران مرة أخرى وتأمين مصالحهم غير المشروعة في هذا البلد، لكن الإمام عبر عن مواقفه الواضحة واللا لبس فيها بشأن البناء الإسلامي للبلاد. وأشار آية الله الخامنئي الى مؤامرات الأعداء ضد ايران وقال: "في رأيي أن أنواع المؤامرات التى تمت ضد ثورتنا الاسلامية ليس لها سابقة في أي من الثورات المعروفة في العالم"، مؤكدا: "لقد صمدت الجمهورية الإسلامية في وجه كل المؤامرات والدسائس والعداوات وربما لو حسبنا فإن الجمهورية الإسلامية أحبطت أكثر من ألف مؤامرة، وتم الرد على بعضها أيضاً". قائد الثورة: لن نتخلى عن تخصيب اليورانيوم والردّ الإيراني على الهراء الأمريكي واضح وصريح وتابع سماحته: "العواطف تؤثر على الأهداف العقلانية للانتفاضات الاجتماعية، والنتيجة هي أنه عندما تهدأ المشاعر والعواطف، يتغير اتجاه الحركة التي تم إنشاء الثورة من أجلها...على سبيل المثال، كانت الثورة الفرنسية مدفوعة بالعواطف، وتم نسيان أهدافها، ولكنه قد حمى الإمام اخميني الثورة الإسلامية من آفة المشاعر المدمرة وقد تجلت عقلانية الإمام في ركنين أساسيين: ركن ولاية الفقيه، وركن الاستقلال الوطني". وأضاف: "انا أعرض المعنى الذي كان في ذهن الإمام المبارك وتكرر في كلماته تحت كلمة الاستقلال الوطني، ولولا ولاية الفقيه لانحرفت هذه الثورة عن مسار الدين". واوضح قائد الثورة مفهوم الاستقلال الوطني وقال: "الاستقلال الوطني لا يعني انعدام التواصل، بل يعني أن الأمة والبلد إيران تقف على قدميها...الاستقلال الوطني يعني أن البلاد لا تنتظر الضوء الأخضر أو الأحمر من أميركا وأمثالها؛ إن حجر الزاوية في الاستقلال الوطني هو مبدأ "نحن نستطيع". وأشار سماحته الى المقترح الذي قدمتها الولايات المتحدة اخيرا بشأن القضية النووية وقال: المقترح الأميركي المعروض بشأن الملف النووي معارض 100 في المئة لعبارة "نحن نستطيع". قائد الثورة: لن نتخلى عن تخصيب اليورانيوم والردّ الإيراني على الهراء الأمريكي واضح وصريح واردف آية الله الخامنئي قائلا: "المقاومة تعني عدم الخضوع لإرادة القوى العظمى. إذا كان أحد يؤمن بشيء، أو يعتبر شيئًا ضروريًا، أو يعتبر شيئًا محظورًا، فيجب عليه أن يتصرف وفقًا لمعتقداته الخاصة، ولا ينحني لإرادة العدو، أو تنمره، أو املاءاته. ومن المبادئ الأخرى للاستقلال الوطني تعزيز القدرة الدفاعية للبلاد". وقال قائد الثورة الاسلامية: "اليوم أصبح شبابنا على دراية بقضية الثقة بالنفس والمقاومة، وتم الحفاظ على هوية الثورة"، مؤكدا: "بفضل الجهود الكبيرة تمكنت إيران من تحقيق دورة الوقود النووي الكاملة. إن الصناعة النووية لا تقتصر على إنتاج الطاقة فقط. الصناعة النووية هي الصناعة الأم. تتأثر العديد من المجالات العلمية بالصناعة النووية. إن تخصيب اليورانيوم هو مفتاح القضية النووية، والأعداء أيضا وضعوا أيديهم على التخصيب. لقد اختبرنا في العقد الأول من الألفية عدم موثوقية أمريكا فيما يخص توفير الوقود النووي بنسبة 20%، وهذا ما دفعنا للاعتماد على أنفسنا". وتابع سماحته: "الهدف الأول لأمريكا هو حرمان إيران من امتلاك صناعة نووية، حتى تبقى بحاجة إليها، الردّ الإيراني على هذا الهراء الأمريكي واضح وصريح: من أنتم لتقولوا لنا ما إذا كان علينا امتلاك برنامج نووي أم لا.. لن تستطيعوا فعل شيء، ولن يكون بمقدوركم ارتكاب أي حماقة في هذا الشأن". وأشار قائد الثورة الاسلامية في قسم اخر الى جرائم الكيان الصهيوني ضد الفلسطينيين وقال: "الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة مذهلة ومروّعة. لقد بلغ الانحطاط بهذا الكيان أن يقتل الناس لا بالقنابل فحسب، بل حتى بالرصاص، أيّ قدر من الدناءة والخسة والشر يمكن أن يجتمع في هؤلاء؟!". وأكد سماحته: "أمريكا شريكة في هذه الجرائم، ويجب أن تُطرد من المنطقة، كما ان الحكومات الإسلامية اليوم تتحمل مسؤولية كبرى تجاه قضية فلسطين، اليوم ليس وقت المجاملة أو المراعاة أو الحياد، اليوم ليس وقت الصمت". وشدد سماحته: "أي حكومة إسلامية تقدم بأي شكل من الأشكال دعماً للكيان الصهيوني، فلتعلم يقينًا أن وصمة عار أبدية ستبقى تلاحقها إلى الأبد"، مبينا: "الاعتماد على الكيان الصهيوني لن يجلب الأمن لأي دولة، هذا الكيان محكوم بالسقوط والانهيار بأمر إلهي قاطع، ولن يطول الوقت حتى يتحقق ذلك، بإذن الله
نور نيوز
الكلمات الدالة
قائد الثورة الاسلامیة
ذکرى رحیل الامام الخمینی
لن نتخلى عن تخصیب الیورانیوم
شارك الأخبار
https://nournews.ir/n/226878
تعليقات
الاسم
البريد الالكتروني
تعليقك
آخر الأخبار
الأكثر قراءة