فبينما تضع العديد من الدول إمكاناتها الإعلامية للتحريض ضد إيران وإثارة الإضطرابات فيها، تحاول بعض هذه الدول إخفاءَ سجلها السيء في مجال حقوق الإنسان عبر نشاطات وفعاليات مختلفة. المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان كشفت في ندوة لها عن تورط أوروبي وفرنسي تحديدا في تغطية سجل حقوق الإنسان السعودي.
وعلق "عبد الحكيم الدخيل":"صحيفة نيويورك تايمز: السعودية خططت لاستخدام شركة LIV Golf؛ بهدف تلميع صورة المملكة أمام العالم، لكن هذه الخطة فشلت؛ بسبب تزايد الاتهامات بشأن انتهاكات حقوق الإنسان".
وغرد حساب "أكاديمية جمال خاشقجي":"رغـم توجـه الحكومـة السعودية للانفتـاح الاجتماعـي ودعمهـا لـه، إلا أنه تم رصـد خروقـات كبيـرة فـي مجـال حقـوق الانسـان، والحريـات المجتمعيـة، والحريـات الإعلاميـة، والمحاكمـات الجنائيـة، وجرائـم الحـرب الدوليـة".
أما "إبراهيم علي" فكتب:"الولايات المتحدة الامريكية ترفع شعار حقوق الانسان وفي الوقت نفسه هي من توفر السلاح والغطاء الدولي لقتل النساء و اطفال اليمن عبر ادواتها في المنطقة السعودية والامارات".
نورنيوز/وكالات