جاء ذلك عقب دعوة ثلاثة مقررين أممين سابقين في الأمم المتحدة؛ لحماية ألبانيز، والدفاع عنها أمام الحملة الصهيونية التي جعلتها محطًا لهجمات تضليلية ممنهجة، بحجة معاداتها للسامية، وتأييدها لحق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه، إضافة إلى دعمها ل حركة المقاطعة وإشارتها لسيطرة اللوبي الصهيوني على الولايات المتحدة وأوروبا.
وذكرت ألبانيز عبر تغريدة لها، منظمة العفو الدولية لحقوق الإنسان كجهة داعمة، إضافة إلى قناة الجزيرة التي ساهمت في إثارة غضب الإسرائيليين عقب استضافتها لها، مشيرة إلى جهات أخرى تعمل على مساندة لهدف الحملة التي أطلقها المنتدى القانوني الدولي (ILF).
نورنيوز/وكالات