وتم منح آلية فض النزاع للمشاركين في الاتفاق النووي لعام 2015 بين القوى العالمية الكبرى وإيران، في حال انتهاك ايران له، في حين أن الجمهورية الاسلامية التزمت بتعهداتها على أحسن وجه بينما انسحبت إدارة ترامب من الاتفاق بشكل أحادي غير قانوني من خطة العمل المشتركة.
ويمكن لأي دولة طرف في الاتفاق النووي أن تلجأ إلى الآلية لإعادة فرض العقوبات الأممية على إيران، غير أن أميركا أعلنت في العام 2018 بشكل أحادي الانسحاب من الاتفاق النووي ما جعلها غير قادرة على استخدام هذه الآلية.
نورنيوز